تعرف أكثر على فرنسا 466399568
تعرف أكثر على فرنسا 466399568
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


المنتدى خـــــــــــاص بالفتــــــــيات فقط
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته....عزيزاتي الزائرات مرحبا بكن في منتديات الفتاة المبدعة حياكــن الله عندنا وأتمنى منكن التسجيل يا أحلى بنات Razz

 

 تعرف أكثر على فرنسا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
&الفتاة المبدعة&
مؤسسة الموقع
مؤسسة الموقع
&الفتاة المبدعة&


عدد المساهمات : 358
تاريخ التسجيل : 02/11/2011

تعرف أكثر على فرنسا Empty
مُساهمةموضوع: تعرف أكثر على فرنسا   تعرف أكثر على فرنسا I_icon_minitimeالسبت يونيو 09, 2012 11:26 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


تود السفر الى فرنســــا ؟؟

تفكر بجــــولة سيـــــاحية الى فرنســــا ؟؟

ربمـــا عليك معرفو بعض المعلومات عن نمط العيــــش و الدين و الاكل في هذه الــبلد

ستجد هذا في هــــذا التقريــــر ان شــــاء الله



أنماط المعيشة



الحياة في المدينة. يعيش ثلاثة أرباع الفرنسيين (74%) في المدن والأحياء، التي يزيد سكانها عن ألفي شخص ويسكن باريس وضواحيها حوالي 9 مليون نسمة ويسكن الناس في البنايات الكبيرة، كما يفضل بعض سكان باريس والمدن الأخرى أبنية قديمة، يقل فيها الاهتمام بوسائل المعيشة الحديثة، ويتمتعون فيها بوسائل الراحة التقليدية، كمواقد الفحم وما أشبه ذلك. هناك تعليمات مشددة تمنع إنشاء مبان مرتفعة في مراكز بعض المدن، لمنع الازدحام وتأمين الهدوء لسكان المنطقة. وقد أُنشئت مناطق سكنية خاصة بالطبقة الوسطى في ضواحي المدن مع تأمين وسائل النقل الكافية، لانتقال السكان إلى مراكز أعمالهم وإلى المناطق الأخرى المهمة في المدن.

الحياة في الريف. يعيش ربع سكان فرنسا فقط (26%) في مناطق ريفية غير أن فرنسا كانت تضم عادة مجتمعًا زراعيًا، لذلك فإن سكان الأرياف أكثر اطلاعًا وتمسكًا بالأنشطة الزراعية وبالصيد من سكان المدن. ويتمتع معظم أهل الريف بوسائل الراحة والرفاهية التي تتوفَّر لأهل المدن، إذ يعيش الكثيرون في بيوت أسرية منفردة في القرى والمزارع ويمتلكون سيارة وجهاز تلفاز وأجهزة حديثة أخرى كالثلاجات والغسالات. ورغم أن أهل الريف الفرنسي يمتلكون مزارعهم الخاصة، إلا أن المأخذ الوحيد هو صغر حجم المزارع، مقارنة بمزارع الأقطار الأوروبية الأخرى. لذلك فإنها لا تكفي لتأمين قوت الأشخاص الذين يعتمدون عليها وقد أدّى ذلك إلى التناقص التدريجي لأعداد الساكنين في الأرياف.

الطعام. يعتبر الفرنسي الطبخ فنًا من الفنون. وقد ابتكر الطهاة الفرنسيون أنواعًا عديدة من الصلصات ومشهيات الطعام والوجبات الخفيفة. وتشمل الوجبة الفرنسية الكاملة المشهيات والحساء، ومادة الوجبة الرئيسية قد تتبعها البطاطس المقلية وسلطة الخضراوات، فالجبن والفواكة الطازجة، ثم الحلوى.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الدين


فرنسا دولة علمانية حيث تعتبر الحرية الدينية حقا دستوريا. وبلغ عدد المسيحيين الكاثوليك سنة 2006 حوالي 65% من سكان فرنسا، فيما كان عددهم سنة 1970 80% كما كان عددهم 90% سنة 1905.ويبلغ عدد لا دينيين 25%. ويأتي بعدهم المسلمون الذين يشكلون 6% (ولكن بنسبة 14% بين الشباب بعمر 18-24 عام .23% فقط من هؤلاء يذهبون إلى صلاة الجمعة وقد يكون العمل هو السبب. ويشكل البروتستانت حوالي 2% فقط من السكان، واليهود 1% أي حوالي 600.000 شخص ، كذلك البوذيون حوالي 1 %، أما الذين يؤمنون بأديان أخرى فتصل نسبتهم إلى نحو 10% تقريبا من السكان.

ويجدر الإشارة إلى أن 97% من المدارس الخاصة هي مدارس كاثوليكية. وتستقبل المدارس اليهودية حوالي 30.000 يهودي أي حوالي 30% من أطفال اليهود. ويوجد 4 مدارس إسلامية في فرنسا.


كيف تغيرت عادات الفرنسيين الغذائية خلال نصف قرن؟



الثلاجة صارت مركز المطبخ وليس الفرن


باريس ـ لندن: «الشرق الأوسط»

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

يتمتع المطبخ الفرنسي بسمعة عالية في جميع انحاء العالم، فهو مضرب المثل سواء من تنوع الاطباق او طريقة التقديم وبالطبع المذاق الذي لا يبارى. ولعل اهم ما يميز وجبة الطعام الفرنسية هو التراتب في الاطباق بداية من المقبلات الى الطبق الرئيسي انتهاء بأطباق الحلوى وانواع الجبن المتنوعة التي لا بد منها في نهاية الوجبة.
فالفرنسيون عادة يبدأون يومهم بتناول وجبة الافطار التي تتكون من انواع الخبز والحبوب مع القهوة والكرواسان الشهير. اما بالنسبة للوجبتين الرئيسيتن، الغذاء والعشاء، فتضم القائمة عادة اطباق المشهيات وهي عادة ما تتكون من الخضار والسلاطة ثم الطبق الرئيسي الذي يقدم اللحوم او الاسماك بالاضافة الى الخضار كطبق جانبي او الارز او البطاطس المقلية واخيرا تختتم الوجبة بالجبن والفاكهة او الحلويات.

وبقائمة طعام طويلة كهذه لا بد من قضاء الوقت الكافي للاستمتاع بها وايضا للاستمتاع برفقاء المائدة، فيقضي الفرنسيون وقتا طويلا نسبيا على طاولة الطعام مستمتعين بالطعام والشراب والحديث وهو ما تشير اليه ميريل جوليانو مؤلفة كتاب «النساء الفرنسيات لا يصبن بالسمنة» بانه فن الاكل باستمتاع. وأظهر استطلاع اجري أخيرا ان الفرنسي الذي كان يقضي في المتوسط ساعة و 22 دقيقة في تناول وجبة الطعام في عام 1978 اصبح الان يقضي 38 دقيقة فقط. كما اظهر التقرير تغيرا في نوعية الطعام، اذ دخلت الماكولات السريعة والجاهزة في منافسة مع الاطباق الفرنسية التقليدية وحلت المشروبات الغازية محل الماء على المائدة.

وامتدادا لما اطلق عليه التأثير الاميركي على العادات الغذائية الفرنسية اصبح الفرنسيون الذين كانوا يحرصون على التسوق في الاسواق المفتوحة ومحلات الخضر الطازجة ومحلات الجزارة يتجهون الى السوبر ماركت والمتاجر الضخمة.

وقامت صحيفة فرنسية محلية أخيرا بإعداد تقرير عن التغيرات في العادات الغذائية الفرنسية جاء فيه ان العائلة الفرنسية المتوسطة المؤلفة من أربعة أفراد تستهلك ما مجموعه ثلاثة أطنان من الطعام والشراب في السنة. جاء هذا الرقم في تحقيق قامت به صحيفة محلية وفيه تابعت مشتريات العائلة من «السوبرماركت» لملاحظة التغيرات التي طرأت على عادات الطعام عما كانت عليه قبل نصف قرن من الآن.

وطبعاً، ما زال الخبز نجم المائدة الفرنسية، حسب دراسة لمركز أبحاث ومراقبة ظروف المعيشة. وزاد استهلاك المياه الغازية وحلت المأكولات الإيطالية من سباغيتي وبيتزا محل الكثير من الأطباق التقليدية التي لم يبق يتفنن في إعدادها سوى الجدات المسنات. وارتفع استهلاك البيتزا بنسبة 22 في المائة خلال السنوات الخمس الماضية، في حين ازداد الطلب على الأطباق الجاهزة بنسبة 50 في المائة، وهي أطباق لا تتوافر في أغلبها المواد الغذائية الطازجة. أما استهلاك الفواكه فقد تراجع بنسبة 16 في المائة لصالح الحلويات والمثلجات المعبأة في أقداح وعبوات صغيرة سهلة الاستعمال.

وتؤكد الأبحاث التي قام بها المركز أن المواطن الفرنسي المولود قبل الحرب العالمية الثانية لا يأكل بالاسلوب نفسه الذي درجت عليه الأجيال التي ولدت بعد الحرب. فما يتناوله اليوم باريسي في العشرين من العمر هو أقرب الى ما يتناوله شاب صيني يماثله في العمر، من شخص في الستين يقيم في جنوبي شرق فرنسا.

ويبدو ان عامل الزمن ايضا اصاب طريقة تناول الطعام، اذ اظهر تقرير ان الفرد الفرنسي مع تقدم العمر وتفرق افراد العائلة يضطر للمعيشة بمفرده وحينها تصبح طقوس المائدة الفرنسية طويلة وصعبة ويكون البديل هو الاكلات المجمدة الجاهزة والسريعة. ونشرت صحيفة «الباريزيان» صورة تمثل أُسرة تتألف من أبوين وولديهما يقف أفرادها أمام أكوام من المأكولات والمعلبات والقناني تعادل ما يستهلكونه خلال سنة. وكان الهدف من الصورة مقارنتها بصورة مشابهة لأُسرة فرنسية كانت مجلة «باري ماتش» قد نشرتها عام 1951.

ومن العادات التي تغيرت مع تطورات الزمن انتقال مركز المطبخ العائلي من الدوران حول الفرن الى التمحور حول الثلاجة، بعد أن صارت المأكولات المجمدة، أو المطبوخة سلفاً، هي الشائعة بين العائلات الشابة. وفي حين كانت ساعة العشاء مقدسة وتأخذ وقتاً يستغرق ساعتين كاملتين، بين السابعة والتاسعة مساء، وتجمع كل أفراد الأُسرة حول المائدة، فإن هذه الساعة باتت مطاطة ويندر أن يلتزم بها الأبناء. أما وقت إعداد العشاء فقد تراجع من 42 دقيقة عام 1988 الى 38 دقيقة حالياً. ومن تراجع دور المائدة اضيف ايضا عامل تناول الاكلات الخفيفة بين الوجبات (سناك) مثل البطاطس المقلية او رقائق الذرة وهو ايضا ما يعتبره خبراء التغذية من التأثير الاميركي. فاصبحت الاكلات الجاهزة وانواع الباستا والبيتزا من الوجبات المفضلة لدى الفرنسيين وهو انعكاس لتغير العادات الغذائية في مختلف دول العالم التي اتجه افرادها للاكلات السريعة.

وربما تفسر تلك التغيرات في ارتفاع نسبة السمنة في بلد اشتهر افراده بالرشاقة رغم دسامة وغنى قائمة الطعام اليومية، فتحاول الحكومة الفرنسية محاربة السمنة التي وصلت نسبتها 11% وهو شيء مشترك بين الكثير من دول العالم التي ساد فيها تناول الوجبات السريعة والسناك. ويقول خبير التغذية الفرنسي جون مسشيل كوين لصحيفة الـ«هيرالد تريبيون» ان ارتفاع نسبة السمنة في فرنسا هو «نتيجة مباشرة لضغوط الحياة المعاصرة التي اضطرت الفرنسيين الى اللجوء للمأكولات التجارية السريعة التي لم يعتادوا تناولها من قبل».

ويوضح أحد الذين شاركوا في إعداد الدراسة أن خروج المرأة الى العمل بنسب كبيرة واعتياد الناس على تخصيص وقت أكبر للتسلية، كمشاهدة التلفزيون أو الخروج للسينما أو السهر مع الأصدقاء، جعل من الوقوف في المطبخ لغسل الخضار وتقشيرها ممارسة عفا عليها الزمان.

الخبر السعيد الوحيد في هذه الدراسة هو أن 90 في المائة من الفرنسيين ما زالوا يحرصون على فطور الصباح، أي الخبز المدهون بالزبدة أو القهوة و«الكرواسان»

أرجو ان أكون قد افدت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mobdiah.yoo7.com
 
تعرف أكثر على فرنسا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم العام :: تقاليد الشعوب-
انتقل الى: